الاثنين، 18 مايو 2015

زيت الصبّار


يحوي المواد التالية :

1- ساليسيلك أسيد وهو مقشر

2- براديكينين و هو موسع وعائي

3- لا كتات المغنيزوم و هي مادة مطهرة و مضادة للالتهاب

خارجياً يفيد في الصدفية و حب الشباب و علاج الجروح والحروق و تجديد الخلايا و داخلياً يمكن الاستفادة منه كملين

التركيب :

-العناصر الفعالة :

- براديكنين – حمض الساليسيلك (مقشر) – لاكتات المغنيزيوم ( مضاد التهاب )

أنثروكينون ،جلوكومات ،مواد متعددة التسكر

لمحة عن نبات الصبار:

v   الصبار من النباتات غير المخدرة التي نشبت لأجلها الحروب إذ أن الاسكندر عندما غزا مصر سنة 332 ق.م سمع بوجود نبات ذو قدرات هائلة في التئام الجروح فأرسل جيشاً إلى منطقة قرب الصومال حيث يوجد هذا النبات و احتلها لمعالجة جنوده و منع أعدائه من الوصول إليها و قد تبين أن هذا النبات هو الصبار

v     الأجزاء المستخدمة : لب الأوراق الداخلية الغنية بالعصارة .

يوجد ما يزيد على نوع من الصبار في المناطق الحارة و الجافة في أنحاء العالم .

استخداماته:

خارجيا:ً

v    يفيد في علاج الصدفية : تم تجربته على 200 شخص و مقارنته مع البلاسيبو ( العلاج الموهم ) كانت نسبة الاستجابة 73 % على زيت الصبار و 7 % فقط على العلاج الموهم حيث يستعمل 5 أيام بالأسبوع لمدة 6 أسابيع

v      يستخدم في علاج حب الشباب

v     يعالج الحروق والجروح وينشط تجديد الخلايا ،وله خصائص قابضة ومرطبة ومضادة للفطريات والبكتريا والفيروسات .

داخلياً:

v إذا استعمل داخلياً فإنه يلطف تهيج المعدة ،ويساعد على الالتئام وله خصائص ملينة و هو مسهل ممتاز عند الأشخاص الذين يعانون من الإمساك المزمن.

بالإضافة إلى أنه جيد في تخفيف حالة مرضى الإيدز والعلل الجلدية والهضمية لديهم

الجرعة:

خارجياَ

v    تدهن المنطقة المصابة

v قد يسبب فرط  الحساسية عند الأشخاص المعرضين لذلك ، وإن كان هذا نادراً .

v ملاحظة : قبل أن تستعمله ضع كمية صغيرة منه خلف الأذن أو أسفل الإبط فإذا أحسست بوخز أو ظهر طفح فلا تستعمله

داخلياً :

v تؤخذ ملعقة صغيرة يومياً

0 التعليقات: