تأخر الدورة الشهرية عند تأخر موعد الدورة الشهرية، أول سبب يخطر لدى السيدات هو الحمل،
لكن ما خفي كان أعظم، فالحمل ليس هو المسبّب الوحيد لتأخر الدورة الشهرية، فيما يلي عشرة مسببات تؤدّي إلى تأخر الدورة الشهرية: أسباب تأخر الدورة الشهرية التوتر: في حياتنا اليومية نواجه الكثير من الأمور التي تسبب لنا التوتر ممّا يؤدي إلى إفراز الجسم هرمون GnRH والذي يسبب تأخّر الدورة الشهرية، في هذه الحالة ينصح باستشارة الطبيب للتخفيف من حدّة التوتر وإعادة الدورة الشهرية إلى حالتها الطبيعية. المرض: عند المرض المفاجئء غالباً ما يتأخّر موعد الدورة الشهرية، ولكن سرعان ما تعود عند انتهاء المرض. التغيّرات في روتين الحياة: تغيّر روتين الحياة يؤدّي إلى تغيّر الساعة البيولوجية لدى الدورة الشهرية، على سبيل المثال، بدء الدوام نهاراً ثم الذهاب إلى دوام آخر ليلاً يؤثر في نظام الجسد. تناول الأدوية: بعض الأدوية تؤدّي إلى تغير موعد الدورة الشهرية أو إيقافها، لذلك ينصح باستشارة الطبيب قبل أخد إي دواء. زيادة الوزن: في حالات معينة تؤدّي السمنة المفرطة إلى تأخير أو انقطاق الدورة الشهرية، حالما تخسر بعض الكيلو غرامات تعود الأمور إلى طبيعتها وتعود الدورة الشهرية إلى سابق عهدها. الضعف الزائد: هذا السبب في الغالب يحدث عند المرأة المفرطة في ممارسة الرياضة أو عند الرياضية المتمرسة، ما يحدث هنا أنّ نسبة الدهون تكون غير كافية، مما يؤدي أيضاً إلى تأخر أو إنقطاع الدورة الشهرية، في هذه الحالة زيادة بضع كيلوغرامات تكون كافية. الخطأ في الحسابات: على الرغم من أنّ موعد الدورة الشهرية هو كل 28 يوماً، ولكن يختلف موعد الدورة من امرأة وأخرى، وهذا لا يسري على جميع النساء، فقد تعتقد المرأة أن الموعد قد تأخر بينما تكون مخطئة بالحسابات، فإذا كانت الدورة غير منتظمة لدى المرأة وتعرف متى هو موعد الإباضة، يمكن أن تحسب موعد الدورة الشهرية بعد أسبوعين من موعد الإباضة. مرحلة ما قبل انقطاع الدورة: هذه المرحلة التي تنتقل فيها المرأة إلى سن الأمل قد تصبح الدورة الشهرية أكثر غزارة أو أخف ويتكرر موعد الدورة الشهرية بنسبة أقل أو يتأخر. مرحلة انقطاع الدورة: هي التي تتوقف فيها الإباضة وتتوقف الدورة الشهرية، قد يحصل ذلك بشكل طبيعية، كما يمكن أن يتم ذلك بجراحة قسرية أو بسبب اتباع علاج كيميائي
0 التعليقات: