الميرامية
يمكن إدخال الميرمية إلى نظامنا الغذائي بطرق متعددة سواء طازجة أو مجففة وشربها كالشاي أو إضافتها للأطعمة المختلفة وبغض النظر عن طرق الاستخدام تمنحك هذه العشبة فوائد صحية وعلاجية كثيرة.
وتصنف الميرمية ضمن الأعشاب العطرية المعمرة من فصيلة الريحان والنعناع -- خصائص أوراقها العلاجية وأهمها تأثيرها في محاربة الالتهابات لاحتوائها مضادات أكسدة كما أنها تساعد على تحسين نسبة الأوكسجين في الدم وهذا بدوره يسهم في إصلاح الخلايا التالفة والوقاية من أنواع السرطانات المختلفة وتحسين عملية التمثيل الغذائي.
ان عشبة الميرمية تحتوي على مركبات وزيوت طيارة وأملاح معدنية وفيتامينات معروفة بقدرتها على الوقاية من الأمراض وتنشيط الصحة العامة لاحتواء زيوتها وأوراقها على الكيتونات ومركبات السينول وحمض التانيك والبرونيول المعروفة بمقاومتها للتحسس والالتهابات والفطريات والتعفن.
وتحتوي الميرمية حسب الاختصاصي على العديد من الأملاح المعدنية كالزنك والبوتاسيوم الذي يساعد في الحفاظ على معدل ضربات القلب وضغط الدم والكالسيوم والحديد والماغنسيوم والنحاس.
دراسات وأبحاث أجريت في مجال الكيمياء الحيوية تؤكد أهمية الميرمية في علاج الزهايمر وتقوية الذاكرة لاحتوائها على مستقبلات السيروتونين التي تساعد على زيادة التركيز وسرعة البديهة وعلاج الاكتئاب والحزن.
وتفيد الميرمية في تقوية النظر والحفاظ على صحة العين والأغشية المخاطية والبشرة والعظام لاحتوائها نسبا من فيتامينات /أ و ب و سي/ إضافة إلى تأثيرها الايجابي في تحسين أداء الجهاز الهضمي وعلاج الاسهال والمغص والانتفاخات وعسر الهضم وآلام المعدة كما يستخدم زيتها في تدليك الجسم فهو يساعد على الإسترخاء والتخلص من العصبية والتوتر والقلق والصداع وآلام الشد العضلي والروماتيزم والتهابات الأعصاب.
المريمية :
المريمية هي ما تسمى الميرمية او المرمرية او العيزقان او السالمية او حديقة المروج او القصعين ، وهي نبات عطري ذات رائحة كافورية من فصيلة النعنع والريحان ، وهي من النباتات المفيدة للجهاز الهضمي ، وتستخدم في الصناعات الدوائية ، ويحتوي نبات المريمية على البروتين والالياف والكربوهيدرات ومضادات الاكسدة والزيوت الطيارة والاملاح المعدنية كالبوتاسيوم والكالسيوم والنحاس والمغنيسيوم والصوديوم والمنجنيز والزنك والحديد وفيتامين ا ، ب ، ج ، ك ، والبيتاكاروتين وحمض الفوليك والثيامين والريبوفلافين ، ويحضر مشروب المريمية بنقع ملعقة كبيرة من المريمية في كأس ماء مغلي لمدة ربع ساعة ثم يشرب بعد تصفيته ثلاث مرات يوميا .
مرمية
فوائد المريمية وخواصها الطبية :
مسكنة لاوجاع الدورة الشهرية .
مقوية للذاكرة .
منظمة للدورة الشهرية .
مضادة للالتهابات .
طاردة للبلغم .
مرممة للخلايا التالفة .
حامية للبشرة ، بقناع بمطحون المريمية مع العسل .
واقية من سرطان الفم والرئة .
مهدئة ومنبهه للاعصاب .
مبيضة لاسنان المدخنين .
مقللة من التعرق .
محسنة لعملية التمثيل الغذائي .
مضادة للفطريات وللبكتيريا والجراثيم .
طاردة للغازات .
منبهه للمخ .
محافظة على البشرة .
مضادة للتعفن .
واقية من امراض القلب والاوعية الدموية .
مساعدة على الاسترخاء .
مقوية للنظر .
معطرة ومطهرة .
مدرة للبول .
مقاومة للارهاق والتعب .
محافظ على العظام .
منشطة للدورة الدموية ، بالتدليك بزيت المريمية .
محافظة على صحة العين .
محافظة على الاغشية المخاطية .
محافظة على الاوعية الدموية .
محافظ على الجلد .
مقوية لجهاز المناعة في الجسم .
مخفضة لمستوى السكر في الدم .
مانعة لتسوس الاسنان .
منشطة للمبايض .
منظفة للرحم .
حامية للرحم من الالتهابات .
مقوي للثة والاسنان .
الامراض التي تعالجها المريمية :
قروح الفم .
الصداع .
ضعف الذاكرة .
القلق والتوتر .
الزهايمر .
امراض الاوعية الدموية الدماغية .
الصلع والشعر الابيض .
الاكتآب والارق .
الهستيريا .
عسر الهضم .
التهاب الجيوب الانفية .
خفقان القلب .
تساقط الشعر .
ارتفاع حرارة الجسم .
مغص الكلية .
السعال .
الجروح .
التهاب الاعصاب ، بالدهان بزيت المريمية .
المغص .
التهاب اللوزتين .
الاسهال .
التهاب المهبل ، بدش مهبلي بمغلي المريمية .
اضطرابات سن اليأس .
نزيف الطمث .
التعب والاجهاد .
ضغط الدم المرتفع .
الربو .
مشاكل الرئة .
نزلات البرد والزكام .
مشاكل الكبد .
التهاب الحلق ، بالغرغرة بمغلي المريمية .
آلام المعدة .
اضطراب الدورة الشهرية .
ارتفاع الكوليسترول .
الضعف الجنسي عند الرجال .
السمنة وزيادة الوزن .
التهابات الجلد .
التورم والالتواء .
النزلات المعوية .
الانتفاخ .
الروماتيزم ، بالدهان بزيت المريمية .
الشد العضلي ، بالدهان بزيت المريمية .
القيء والدوار .
اضرار المريمية :
يمنع مرضى الصرع من تناول المريمية .
الاكثار من تناول المريمية قد يسبب التهاب الاعصاب والتشنجات .
يمنع تناول المريمية للمرضعات والحوامل فقد تسبب الاجهاض .
قد تسبب المريمية انخفاض في مستوى السكر .
الإسم العلمي :
المريمية أو الميرمية نوع نباتي ذو أهمية طبية كبيرة. تتبع المريمية جنس القويسة من الفصيلة الشفوية. موطنها الأصلي حوض البحر الابيض المتوسط، وتزرع في كل أنحاء العالم، وتزدهر في الأحوال الجوية المشمسة.
تستنبت من البذور في الربيع وتجنى الأوراق (العضو الرئيسي المستخدم طبياً) في الصيف.
أسمائها الآخر : قويسية, ناعمة, شيالة, اسفاقس ,الفاقس, لسان الأيل , عيزقان .
الأجزاء مستعمل منها :الأوراق والرؤوس المزهرة .
كلمة الميرمية ( القصعين) اخذ من أسطورة يرويها النصارى عن مريم عليها السلام نص الأسطورة ( يحكى آن صبيا أصيب بالحمى وعجز الطب عن شفائه . تضرعت والدته إلى العذراء مريم طالبة منها الشفاء لولدها .. فاستجابت لطلب الوالدة فظهرت لها في المنام وآمرتها أن تسقي ابنها شاي القصعين ، نفذت آلام ما أمرت به فاشفي الصبي . عياذا بالله من هذا الكفر ونسبت صفة الشفاء للمخلوق وهي صفة الشافي . ومن ذلك الوقت سميت( حشيشة مريم) ثم مريمية ثم وصلت إلينا في نجد وصحفت إلى ( مرمريه )
وهي عبارة عن نبات عشبي معمر صغير لها عرق يرتفع قليلاً عن الأرض بحدود 30سم في المتوسط تتفرع منها أغصان، ورقها طوله أكثر من عرضه، طول الورقة بين اثنين إلى أربعة سم (2-4سم) وعرضها في حدود نصف سم، اخضر ناعم الملمس يلون الغصن الذي يصبح أحمر غامقاً كلما تقدم العمر بالنبتة. وهي من الفصيلة الشفوية التي تضم الريحان والنعناع والحبق والزعتر والمرامية من أشهر وأقدم النباتات التي تستخدم في الطب القديم والحديث. وتشتهر بها بلدان حوض البحر الأبيض المتوسط. وتكثر في الأماكن الجبلية في الأراضي البور وبالذات في المناطق المحصورة بين الأرض الجبلية والسناسل الحجرية في الأماكن المسماة محلياً (الرميان) وتسمى في أماكن أخرى الشجيرة. و توجد على مدار السنة وتزدهر في الربيع وأوائل الصيف، ولون الزهرة زهري ويتحول بعد ذلك إلى ثمر بحجم حبة الكرز، ويصبح لونه أبيض في حالة الجفاف.
وقد قال عنها العالم جيرارد في القرن السابع عشر ان المرمية تقوي الذاكرة الضعيفة وتعيدها في وقت قصير، وقد اكد الباحث الانجليزي هذه المقولة حيث اثبتوا أن المرمية تهبط الأنزيم المسئول عن تحطيم استيايل كولين الدماغ والذي يسبب الزهيمر. كما تحتوي المرمية على مواد مضادة للأكسدة ومن أهم المركبات المهمة في المرمية الزيت الطيار الذي يحتوي على مركب الثيوجون (Thujone) ولكن يجب الحذر من استخدام كمية كبيرة من هذا المركب حيث انه يسبب بعض التشنجات ، وتحتوي المرامية على زيوت طيارة وفلافونيدات وأحماض فينولية ومواد عفصية والمادة الفعالة تعود إلى مركبات الزيت الطيار.
فوائد الميرامية :
تستعمل المرامية كمادة مقبضة ومطهرة ومعطرة وطاردة للغازات مخفضة للعرق ومقوية مولدة للاستروجين الخافض لانتاج حليب الثديين. كما تستخدم ضد الالتهابات وضد تقلصات العضلات ومضادة لعدة أنواع من البكتيريا. كما تستخدم كمقوية للأعصاب. كما تستخدم كمنظمة للعادة الشهرية.
وأكد باحث علمي أردني أهمية نبتة الميرمية العشبية في معالجة بعض الأمراض المستعصية وفي مقدمتها مرض السرطان. وقال استاذ علم العقاقير والنباتات الطبيعية في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية الدكتوراحمد كمالي ان تجارب عملية وعلمية اجريت على مستخلص نبات الميرمية اعطى نتائج جيدة في كبح وتعطيل الخلايا السرطانية لدى الانسان. واضاف يقول في دراسة له حول هذا الموضوع ان تناول مستخلص الميرمية ساعد بمشيئة الله الى حد كبير في وقف انتشار خلايا مرض السرطان التي تصيب بعض اجزاء الجسم وخاصة القولون والرئة والثدي كما ان تناول مستخلص الميرمية يسهم الى حد كبير في معالجة امراض اللثة واللوزتين والحلق وعسر الهضم والسكري كون عشبة الميرمية تعمل على وقف العفونة في الجسم أ.هـ.
تستخدم الميرامية اليوم في علاج الكثير من الاضطرابات الصحية أبرزها:
الاضطرابات الهضمية ،وفقدان الشهية وزيادة الإفرازات في المعدة .
اضطرابات الدورة الشهرية وأعراض انقطاع الطمث وتساعد الميرمية على انسياب افضل للدم خلال العادة الشهرية ،بفضل ما تتمتع به من مزايا هرمونية .كذلك فإنها تخفف من التعرق ومن الهبات الساخنة التي تعاني منها النساء في سن اليأس .
منشطة للدورة الدموية، ينصح بها أيام الامتحانات وللمصابين بفقر الدم وضعف الذاكرة، ورجفة اليدين.
مقوية لعمل المعدة والأمعاء، وتفيد ضد الاستفراغ والإسهال والنزف النسوي، والسيلان .
تنفع من ضعف الرئتين والإصابات المتكررة بالرشح والنزلات الصدرية والحساسية
مفيده لعلاج الربو .ولا تزال أوراقها الجافة تضاف إلى الأعشاب الأخرى المستخدمة لعلاج الربو .
ضعف الرئتين والإصابات المتكررة بالرشح والنزلات الصدرية والحساسية .
مفيدة للالتهاب اللثة والحلق والحنجرة .
تحتوي الميرمية على حامض الروزمارينيك ،وهو مضاد قوي للالتهابات ويخفف الروماتيزم وتشنجات العضلات .
تخفف مستوى السكر في الدم.
تنفع لعلاج الاكتئاب والإرهاق العصبي .
شربه قبيل النوم يخفف الأرق والقلق والإرهاق خصوصا لدى المسنين . فهي : منشط , مقويه , مانعة للعرق ، موقفه لإدرار الحليب ، طارد رياح ، مضاد للإسهال ، خافض لنسبة السكر في الدم ، مطمث ، مضاد لربو ، مطهر ، مضاد للعفونة ، مضاد لتشنجات ، خافض للحرارة ، هاضم ، مدر للبول ،قابض ، يوصف للا سهال ، يوصف للهستيريا ، وللانحطاط العصبي ، لتبديد الكأبة ، للأرق ، للآلام الروماتزم والمفاصل، لربو وضيق التنفس، للقصور الجنسي ، لتقوية الذاكرة ، للوهن لنقاهة ، وللتعب الفكر والجسد .
الجرعة التي ينصح بها : من أوراق المرمية ملعقة صغيرة على ملء كوب سبق غليه مرتين في اليوم.
طريقة استخدامـه :
نقيع بالماء الساخن : قبضة من القصعين ترمى في لتر من الماء الساخن بدرجة الغليان ثم يغطى الوعاء .. ويصبر عليه 10 – 15 دقيقة . يصفى ويشرب مل ء بياله 3 – 4 مرات يوميا يعالج به الحالات التالية : الهضم الصعب ، النفخة ، ثقل المعدة ، الإسهال ، الدوار ، القيء ، النزلات المعوية ، غازات الأمعاء ، متاعب الكبد ، مغص الكليتين ، الخفقان ارتفاع الضغط ،. الزكام النزلات الصدرية ، الأرق ، الكابة ، الهستيريا ، ارتفاع الحرارة ، الوهن وانحطاط القوى ، التعب ، الفكري والجسدي ، السكري والكروسترول ، الروماتزم ، البرودة الجنسية ، لدى الرجال ، اضطرابات شن اليأس ،الالتهابات النسوية .. عدم أتتضام الحيض ، والآلام المرافقة له ، في الحالة الأخيرة هذه يبدأ لتناول المستحلب القصعين قبل أسبوع من الموعد المنتصر للطمث .
مغلي : قبضة من أوراق القصعين الخضراء تغلي خمس دقائق في لتر من الماء تطفئ النار ثم تترك خمس دقائق أخرى ثم تصفى . الجرعة : ملء بيالة 4 مرات في اليوم لوقف الحليب المرضعات بعيد فطام أطفالهن أو عند حصول إسقاط الجنين ، 3 بيالات في اليوم منشط مقوي فعال يوصف في حالات : الضعف الوهن ، القصور الجنسي ، الانحطاط العصبي .
مغلي : قبضتان من أوراق القصعين تغليان في لتر من الماء مدة خمس دقائق . تطفئ النار . يصبر عليها عشر دقائق للاستحلاب (نقيع ) يصفى ويستعمل غرغرة ومضمضة : لالتهاب اللثة ، الأسنان ، الحنجرة ، واللوزتين ،( لنفر) قروح داخل الفم بسبب حرارة المعدة وتعب الكبد ، لبحت الصوت ، لتطييب الأنفاس ، وللقضاء على البخر النتن ..
حقنا مهبلية : لتوقيت الرحم وإنعاش المهبل وتطهيرهما ، للقضاء على الالتهابات ، آلا كلان ، السيلان الأبيض ، حمام مقعدي : للحكة الشرجية والحكة العارضة في الأعضاء التناسلية ، يغسل به الوجه لتغذية البشرة وشدها
مسحوق الأوراق المجففة في الظل : تسحق ناعما : تستعمل بدل معجون الأسنان تقوي اللثة ، تمنع وتقتل السوس ، تطيب الأنفاس ، تشد اللثة
للتخلص من رائحة القديمين وخاضه لدى لأطفال : يرمى من هذا المسحوق قدر ملعقة صغيره دخل كل حذاء .
قناع جمالي : يمرهم هذا المسحوق بالعسل للبشرة الدهنية ، وبالزيت للبشرة العادية والجافة والمختلطة يعمل منه قناع يبقى عليه مدة 20 دقيقة . يعيد النضارة المفقودة ويشد البشرة بآذن الله تعالى . * سائل يسأل عن نبات المرمية هل هو مخفض للسكر وهل له اضرار؟
ـ نعم نبات المرمية يخفض البول السكري ولكن بنسبة بسيطة والافضل منه الحلبة البلدي وعروق البصل، والمرمية تؤخذ بجرعة تقدر بملء ملعقة الاكل من اوراق المرمية تضاف الى ملء كوب ماء سبق غليه ويترك لمدة ربع ساعة ثم يصفى ويشرب ويمكن تناول ثلاثة أكواب في اليوم الواحد. والمرمية ليس لها اضرار اذا استخدمت حسب الجرعات المحددة وكذلك عدم استخدامها بصفة مستمرة.
*سائل يسأل فيما اذا كان نبات المرمية يخفف الوزن اذا شرب بعد كل وجبة؟
ـ تقول بعض المراجع ان المرمية بمعدل ثلاث جرعات في اليوم بعد الاكل تخفض الوزن ولكن هذه المراجع ليست مدعومة بتوثيق علمي واضح. والمرمية من النباتات التي تحتوي على الزيوت الطيارة واهم مركباتها ثوجون والذي يمثل 50% من محتويات الزيت الطيار. كما تحتوي على تربينات ثنائية مرة وفلافو نيدات واحماض فينولية ومواد عفصية. واهم استعمالاتها انها مطهرة ومقبضة وعطرية وطاردة للغازات أو الارياح ومخفضة للعرق ومقوية. والأبحاث الجديدة تشير إلى أن المرمية تقلل حليب الأم المرضع وتفيد أبحاث أخرى ان الزيت الطيار بأكمله الموجود في المرمية له تأثير على أنواع من البكتيريا ومضاد للمغص.
محظورات القصعين :
حظر تناول القصعين على المرضعات لأنه ما نع لإدرار الحليب . وكذا الحامل في الأشهر الثلاث الأولى لأنه مطمث .
لا يصح جمعه مع الحديد لاحتوائه على ( الثانين ) فلا يحضر أو يحفظ بانيه مصنوعة من الحديد ولا يجوز اخذ منشطات تحتوى على الحديد أثناء تناوله .
القصعين من الأدوية القوية لذلك يشدد على التقيد بالمقادير والجرعات المقررة .
ملعقة صغيرة لكل (100 ملي) لكم الماء مقدار( بياله ) يؤخذ الفنجان على جرعة أو جرعتين على أن يفصل بين الجرعة والجرعة ساعة . لا يجوز اخذ اكثر من( بيالتين) في اليوم .
لا يشرب القصعين ساخن بال فاترا.
0 التعليقات: