الأربعاء، 30 أغسطس 2017
السبت، 26 أغسطس 2017
كف مريم
زيت الورد
زيت ماء الورد
يعتبر زيت ماء الورد من الزيوت العطرية المستخرجة من أوراق الورد، من خلال عملية التقطير بالبخار، ويُستخدَمُ بشكل رئيسيّ في صناعة العطور، ولكن له فوائد عديدة وعظيمة ومختلفة، سواء كانت للبشرة أو الجلد أوالأظافر أو الشعر أو الجسم بشكل عام، حيث يدخل في الزيوت الخاصة بالمساج، و يحتوي ماء الورد على فيتامين أ و هـ، وعلى الأحماض الدهنية الأساسية، بالإضافة إلى أحماض ينولينيك والينولينيك، في مقالنا هذا، سوف نتعرف على أهمية زيت ماء الورد بشكل عام، مع تسليط الضوء على فوائده للبشرة.
فوائد زيت ماء الورد
يعتبر مضادّاً للجراثيم، فهو يعالج التهابات الجلد، بالإضافة إلى أنه يحدّ من النزيف، ويحمي الجرح من الالتهابات.
يعالج الأكزيما ويقلل الحكة.
يحفز على زيادة الرغبة الجنسية، كما ويعالج العدوى المهبلية عند النساء بسبب خواصه المطهرة.
يعطر الجسم نظراً لرائحته الرائعة المنعشة والجذابة.
يجدد خلايا البشرة، لاحتوائه على نسبة كبيرة من الكولاجين وبالتالي يشد البشرة وينعمها.
يفتح مسام البشرة وينقيها، كما يعمل على تقليل إفراز الزيوت الفائضة في البشرة، والتي تتسبب في لمعان البشرة الدهنية.
يعالج علامات تقدم سن البشرة وخاصة التجاعيد، ويقلل ظهورها، لاحتوائه على نسبة عالية من مضادات الأكسدة.
يعالج تهيج البشرة، من خلال وضع بعض قطرات من زيت الورد مع القليل من عصير الليمون، ووضعه في المكان المصاب.
يفتح لون البشرة ويخلصها من البقع الداكنة، كما ويرطب البشرة الجافة.
يعالج الحروق التي تسببها أشعة الشمس المباشرة.
ينشط الدورة الدموية إذا ما تم تدليك الجسم بزيت الورد، مما يعطي الشعور بالنشاط والراحة.
يعتبر مضاداً للاكتئاب ومهدّئاً للأعصاب، وبالتالي يقلل التوتر والضغط النفسي والإجهاد.
يخلص الجلد من السموم، ويَحُول دون تطور الطفح الجلدي والتقرحات والدمامل.
يحافظ على التوازن الهرموني.
يحافظ على نضارة البشرة وحيويتها وشبابها.
يعالج تشققات البشرة وجفافها وحب الشباب.
ينظف البشرة بعمق، ويخلصها من الشوائب والأتربة العالقة بها.
قناع زيت الورد وزيت اللوز لعلاج تمدد البشرة
وذلك بإضافة أربع قطرات من زيت الورد، وعشرين مل من زيت اللوز، وخمس مل من زيت بذور القمح، ومزج الزيوت مع بعضها، ثم تدليك المنطقة المصابة.
قناع زيت الورد وزيت الجوجوبا لعلاج حروق الشمس
وذلك بمزج ثلاث قطرات من زيت الورد، مع عشرين مل من زيت الجوجوبا، وبضع قطرات من زيت اللافندر وزيت البابونج، ثم مزج الزيوت مع بعضها، وتدليك المنطقة المصابة بلطف.
زيت الحرمل
زيت السمك
زيت السمك
يعتبر زيت السمك من أكثر المصادر الغنية بمادة الأوميغا 3، وهي مادة من الحمض الدهني غير المشبع، والمسؤولة عن تحسين عمل العديد من الأجهزة في الجسم، عدا عن بناء وتقوية عضلات الجسم، وغيرها من الفوائد الأخرى، والتي نستطيع الحصول عليها من تناول الأسماك والبقوليات، ولكن رغم فوائدها العديدة، إلا أن لها بعض الآثار السلبية، والتي سنتعرف عليها في هذا المقال.
مضار زيت السمك
بالرغم من الفوائد الكثيرة التي نحصل عليها من زيت السمك، إلا أنه قد ينجم عنه بعض الأعراض الجانبية التي تضر بالصحة، وخاصة للمصابين بأمراض القلب، وفي حالة تم تناول جرعات تزيد عن 3 غم من الزيت، حيث تتمثل الأضرار فيما يلي:
إذا تم أخذ جرعات زائدة من الأوميغا 3، أو زيت السمك، فسوف تزداد احتمالية إصابة مريض القلب بنوبة قلبية، أو سكتة دماغية، كما وأنها قد تؤدي إلى تلف القلب.
قد يؤدي إلى حدوث تلف في الدماغ، أو يزيد من الاضطرابات النفسية، والشعور بالقلق والتوتر، خاصة للمرضى الذين يتناولون المهدئات ويعانون من أمراض ومشاكل نفسية.
هناك العديد من الفوائد التي نحصل عليها من تناول زيت السمك بالكميات المناسبة، وهي:
تنظيم عدد ضربات القلب، الأمر الذي من شأنه أن يحسن من أداء القلب وصحته، ويقي من التعرض للأزمات القلبية.
التخلص من الكوليسترول والدهون الثلاثية الضارة، الأمر الذي من شأنه أن يحافظ على صحة الشرايين والأوعية الدموية، مما بدوره يقي من الإصابة بالجلطات أو السكتات الدماغية.
تحفيز عملية حرق الدهون في الجسم، خاصة إذا كانت متبوعة بالرياضة، الأمر الذي يساعد على فقدان الوزن والحصول على جسم رشيق.
تقوية المناعة في الجسم، وذلك نتيجة لاحتوائه على الأوميغا 3، مما سيؤدي إلى تحصينه من الأمراض، ووقايته من الإصابة بالعدوات البكتيرية أو الفايروسية، لذلك فهو يساعد على التقليل من أعراض مرض الإيدز.
علاج حالات ارتفاع درجات الحرارة والحمى، إذ إنه يساعد على تخفيضها.
علاج الحساسية والطفح الجلدي الذي قد يظهر على الجسم.
علاج المشاكل التي قد تصيب الجهاز الهضمي، من إمساك أو غازات أو عسر في الهضم، بالإضافة إلى التخلص من تهييج القولون أو التهابه.
تسكين آلام الجسم، وتحديداً المفاصل والروماتيزم، والتهابات الغضاريف.
تحقيق التوازن النفسي في الجسم، والحد من حالات القلق أو التوتر النفسي، وعلاج الاكتئاب.
تحسين القوة الجنسية للرجال.
تحسين الرؤية، وتقوية أعصاب العين، بالإضافة إلى تقوية أعصاب الجسم بشكل عام.
تقوية الخلايا الدماغية، الأمر الذي من شأنه أن يعالج مرض الزهايمر، أو النسيان.
زيادة النشاط العقلي، وبالتالي فهو يقوي التركيز، ويزيد من القدرة في حل المشاكل.
ترطيب البشرة، ويعطيها رونقاً وجمالاً، كما أنه يعالج احمرار البشرة والحروق الناتجة من الشمس.
علاج حب الشباب وتقرحات البشرة.
تنظيم نسبة السكر في الدم.
زيادة قوة الحيوانات المنوية، ويعمل على زيادة الخصوبة لدى المرأة.
زيت السمك
هو أحد المكمّلات الغذائية المهمّة الذي يحتوي على العديد من العناصر الضرورية لصحة الجسم مثل فيتامين د والأحماض الدهنية غير المشبعة مثل الأوميغا 3 التي لها العديد من الفوائد الصحية. تناول زيت كبد السمك يومياً يحمي من الإصابة بالعديد من الأمراض مثل أمراض القلب، وتصلّب الشرايين، ومرض السكري.
أهمية زيت السمك
يُحافظ على صحة العظام والعضلات: يحتوي زيت السمك على فيتامين د الضروري لتثبيت عنصر الكالسيوم على العظام، ويحافظ على صحة العظام ويمنع الإصابة بمرض التهاب المفاصل ويُخفّف من شدّة الأعراض في حالة الإصابة، ويقوي العضلات، ونقص فيتامين د في سنٍّ مبكرة يُسبّب الكساح وتأخراً في النمو، وتناول زيت السمك يَحمي من الإصابة بمرض هشاشة العظام.
يُحافظ على صحة القلب: إنّ تناول زيت السمك بشكل منتظم ضروري للحفاظ على صحة القلب والأوعية الدموية، وذلك بسبب احتوائه على الأحماض الدهنية غير المشبعة (الأوميغا 3) التي تُخلّص من الكولسترول الضار والدهون الثلاثية في الجسم، ويحتوي زيت السمك على فيتامين أ و فيتامين د المسؤولين عن عمليّة امتصاص المعادن، ويُحسّن عمل العضلات ومفيد لصحّة الأوعية الدموية.
يُحافظ على صحة الجلد: استخدم زيت السمك في علاج مشاكل البشرة، ويمكن وضعه على مكان الحروق، ويساعد في علاجها والتئام الجروح بسرعة، ويُستخدم على الوجه للحصول على بشرةٍ صحيّة مشرقة، وله خصائص مرطّبة للبشرة، ويُخفّف من ظهور التجاعيد لاحتوائه على فيتامين هـ، والمركّبات المضادة للأكسدة.
يحمي من الإصابة بمرض السكري: أثبتت الدراسات أنّ تناول المرأة الحامل مكمّلات زيت السمك يُخفّف من احتمال إصابة الأطفال بمرض السكري من النوع الأول.
يحمي من الإصابة بمرض السرطان: إنّ تناول زيت السمك بشكل منتظم يحمي من الإصابة بمرض السرطان مثل سرطان القولون والبروستات.
يعالج الاكتئاب: يستخدم زيت السمك الغني بالأحماض الدهنية غير المشبعة للتّخفيف من أعراض الاكتئاب الشديد عند المرضى.
يحافظ على صحة العيون : زيت كبد السمك غني بفيتاميني (أ) و(د)، ويحافظ على صحة النظر على المدى الطويل، وهو فعّال في علاج أمراض العيون المختلفة مثل تكون الماء الأسود في العيون.
يعزز عمل جهاز المناعة: يحتوي زيت السمك على مركبات تعزز عمل جهاز المناعة مثل فيتامين د، ونقص هذا الفيتامين يزيد من قابلية الجسم لمقاومة الإصابة بعدوى الأمراض المختلفة.
يحتوي زيت السمك على كميّةٍ كبيرة من فيتامين أ، والجرعة الزائدة يُمكن أن تُسبّب التسمم، ويمكن أن يسبب حدوث تشوّهات في الأجنة، ومرض هشاشة العظام، وارتفاع معدل ضغط الدم خلال الحمل، والعديد من المضاعفات الأخرى، ويمكن أن يحتوي زيت كبد السمك على شوائب من الزئبق والمبيدات الحشرية.
الحرمل
المر الحدازي
زيت الميرامية
هناك الكثير من الزّيوت التي تستخرج من الأعشاب الطّبيعيّة الموجودة حولنا، ومن هذه الزّيوت الطّبيعية هو زيت الميرمية، وتتميّز تركيبة زيت الميرمية بأنّها غنية بالعديد من الفيتامينات والعناصر المهمّة التي يحتاجها الجسم مثل: فيتامين (أ، د، ك، هـ)، وعناصر الزّنك، والمغنيسيوم التي تعتبر من المواد المضادّة للأكسدة في جسم الإنسان، وهناك العديد من الفوائد الّتي يقدّمها زيت الميرميّة، وسنذكر في هذا المقال أشهر هذه الفوائد.
يدخل زيت الميرميّة في مجال العناية بالبشرة، ومن أهمّ خصائصه بأنّه يحتوي على تركيبة مفيدة للبشرة، والتي تعمل على حماية البشرة من التّجاعيد، وكذلك يعتبر هذا الزّيت من الزّيوت المغذّية للجلد، وكذلك تحميه من أشعة الشّمس الضارّة؛ فإذا كانت البشرة تعاني من الجفاف يُنصح باستخدام زيت الميرمية كمرطب جيد للبشرة، ويعمل أيضاً على تفتيح لون الوجه، ويُساهم أيضاً في علاج مشاكل البشرة مثل حبوب الوجه، وطريقة استخدام زيت الميرميّة تكون عن طريق تدليك الوجه فقط بالزّيت لمدّة خمس عشرة دقيقة، ثمّ يغسل الوجه بالماء فقط، ومن الوصفات المفيدة أيضاً في ذلك أنّه يتمّ خلط صفار البيض والقليل من العسل مع زيت الميرميّة، ثم يجب دهن البشرة به، ويترك لمدّة ربع ساعة، ثمّ يغسل بالماء الفاتر، وسنحصل على بشرة صافية خالية من الشّوائب.
يستخدم زيت الميرميّة في حالات التّوتر كمهدّئ للأعصاب، ويمكن إضافة قطرات من هذا الزّيت إلى ماء الاستحمام؛ حيث يعمل على ترطيب الجسم، كما يخلّص الجلد من التّشققات خصوصاً تشققات الكعبين.
يستخدم في معالجة أمراض الجلد مثل: الصّدفية، وتشقّقات البشرة والأظافر، وكما يوضع على أماكن التهابات الجلد، وهو أيضاً فعّالٌ وقويّ ضد سرطان الجلد.
يعمل على ترطيب الشّفاه المتشقّقة؛ حيث يفضّل تدليك الشّفاه بهذا الزّيت يومياً.
يزيد من نضارة جلد الجسم؛ حيث يعمل على تنظيف الجسم من الخلايا الميّتة، ممّا يكسب الجلد ليونةً أكثر.
يساهم زيت الميرمية في التّخلص من الهالات السّوداء التي تحت العينين، ويٌنصح بتدليك ما حول العين ليلاً ثمّ يغسل الوجه صباحاً.
يساعد زيت الميرميّة على تخفيض وزن الجسم، ويعمل أيضاً كمدرٍّ للبول، وهو يقوم بتنظيم المياه الزّائدة في الجسم، ويساهم في التّخلص منها؛ أي يمكن تناوله بمعدّل ملعقتين في اليوم.
ينصح بدهن العضو الذّكري للرجل قبل الجماع بساعة بزيت الميرميّة؛ لأنّه يعمل على علاج سرعة القذف، وذلك بمقدار عشر قطرات، وبعد ساعة يتمّ غسل العضو الذكري.
يستخدم زيت الميرميّة للشعر؛ حيث يعمل على تطويل الشّعر، ويعمل أيضاً على ترطيب الشّعر الجاف ويكسبه ليونةً وحيويّةً أكثر.
الميرمية
هي إحدى أنواع الأعشاب الطبيعيّة الكثيرة المتوفّرة حول العالم، وهي شجيرةٌ عطريةٌ مُعمّرة دائمة الخضرة ذات سيقانٍ خشبية وأوراقٍ رمادية اللون، أمّا أزهارها فزرقاء مائلةٌ إلى الأرجوانية. للميرميّة العديد من الأسماء الأخرى مثل قوسية، وقصعين، وعيزقان وغيرها، ويعود أصلها إلى منطقة البحر الأبيض المتوسط.
استُخدمت الميرميّة في الكثير من الاستعمالات المختلفة منذ قديم الزمان، ويُستخرج من النبتة زيتٌ وهو زيت الميرميّة الذي يَتميّز بفوائده العظيمة للإنسان. سنعرض في هذا المقال أهم فوائد زيت الميرمية وخاصة للصدر.
فوائد زيت الميرمية
يُساعد على علاج بعض مشاكل البشرة مثل حبّ الشباب؛ حيث يمنع انتشاره ويقتل البكتيريا المسبّبة للحبوب كما يُخفّف من التهابه واحتقانه في البشرة، بالإضافة إلى ذلك فهو يقلّل من الأعراض المرافقة للأكزيما والصدفيّة؛ حيث يعمل كمعقّم طبيعي عالي الجودة.
يُنشّط الدورة الدمويّة في الجسم بشكلٍ فعّال، ولذلك فهو يُقاوم ظهور السيلوليت في الجلد والتي يُعاني منه الكثير من الأشخاص وبخاصّة السيدات؛ حيث يُخلّص زيت الميرمية من الدهون المتراكمة في الجسم، ويُمكن استعماله عن طريق تدليك الجلد المصاب بالسيلوليت بزيت الميرمية بحركاتٍ دائريّة عدة مراتٍ في الأسبوع وبشكلٍ منتظم حتى يتمّ التخلص منه نهائياً.
يُخلّص الجسم من السموم عن طريق زيادة تدفق الدم؛ فهو يحتوي على فيتامين أ والكالسيوم وهما العنصران الأساسيان لتجديد خلايا البشرة.
يُحافظ على صحة الجهاز الهضميّ من خلال علاجه لاضطراباته وتطهير الأمعاء والمعدة، كما يفتح الشهية ويُقلّل من الإصابة بالإمساك.
يُخفّف من أعراض الاكتئاب ومرض الزهايمر؛ إذ يساعد على زيادة التركيز ويُقوّي الذاكرة بشكلٍ فعّال.
يُعالج التهابات الفم ويُطهّر اللثة ويبيّض الأسنان.
يُحافظ على صحة فروة الرأس ويقيها من القشرة المزعجة والفطريات، بالإضافة إلى أنّه يقضي على الشعر الأبيض أو ما يُسمّى بالشيب في الشعر، ويُقلّل من تساقطه وتكسره وجفافه.
يقضي على الهالات السوداء حول العينين؛ حيث يمكن دهن طبقةٍ خفيفة من زيت الميرمية حول العين قبل النوم وغسلهما صباحاً.
يُعالج آلام الشدّ العضليّ والروماتيزم والتهابات الأعصاب.
يُحفّر جهاز المناعة ويقي من العدوى ويُخلّص الجسم من عوامل الأكسدة.
يُعتبر من أهمّ العلاجات المُستخدمة للمشاكل الصدريّة؛ إذ يُساعد في علاج السعال، والرشح، والإنفلونزا، وأعراض البرد، كما يُقوّي الرئتين ويُعالج التهابات الحنجرة، والحلق، ويعالج نوبات الربو، بالإضافة إلى أنّ زيت الميرمية يقي من الإصابة بسرطان الرئة لاحتوائه على مضادات أكسدة قوية؛ حيث يمكن استعماله على الصدر بحركاتٍ دائريةٍ خفيفة ثم تدفئة الصدر جيّداً.
زيت اللبان
لبان الذكر
اللّبان هو شجرة صغيرة الحجم لا يتجاوز طولها الذراعين، تعيش في الجبال، يطلق عليه في بعض البلدان اسم الكندر أو اللّبان الشحريّ، وتعتبر عُمان من أشهر البلدان في العالم المشهورة بلبانها الرائع، ويُعتبر اللّبان العمانيّ من أجود أنواع اللّبان، عُرف اللّبان في العصور الأولى قبل الميلاد، وكان يُستخدم كنوع من أنواع البخور نظراً لجمال رائحته، كما يُستعمل كعلك للصمغ ومن مميّزات اللّبان أنّه يحتوي على مادة الكورتيزون المثبّطة للالتهابات، ويتمّ استخراج زيت اللّبان الذكر من ثمرة شجرة اللّبان وهو زيت يتمّ استعماله في العديد من الاستعمالات وفوائد مختلفة والتي سوف نعرض لكم أهمّ تلك الفوائد في هذا المقال.
يُستعمل في علاج الربو فهو مفيد جدّاً وذلك بواسطة استنشاق الزيت إمّا عن طريق رشّه في الهواء أو فركه باليد واستنشاقه.
مفيد لآلام الظهر والعمود الفقريّ.
فعّال للحصول على رحم صحّيّ نظراً لسيطرته على إنتاج هرمون الأستروجين، وبالتالي يساعد في منع تكوّن الأكياس والأورام في الرحم، وخاصّة عند انقطاع الطمث؛ لذلك يُعتبر واقياً من سرطان الرحم.
يعمل على تطهير الفم من الميكروبات والبكتيريا التي قد تتكوّن بداخله نتيجة عوامل كثيرة، لذلك فهو علاج لكثير من مشاكل الفم وأهمّها تسوّس الأسنان وتقرّحات الفم والتهاب اللّثة ورائحة الفم الكريهة.
يُساعد في تقوية الشعر ومنع تساقطه.
يعمل على تقوية الأوعية الدموية والأمعاء والعضلات ويساعد في إبطاء النزيف؛ لاحتوائه على مادّة قابضة، أيّ أنّه يعمل كمجلّط للدم.
يُحسّن الانتباه، ويعالج التشتّت وعدم التركيز وذلك عن طريق دهن منطقة العنق بزيت اللّبان الذكر كلّ يوم.
يُستعمل لتجديد خلايا الجلد، وعلاج الجروح وعلامات تمدّد الجلد والشامات السرطانيّة، بالإضافة إلى أنّه يُستخدم لمحاربة تجاعيد البشرة والحدّ منها وللحصول على نتائج مرضية يمكن مزج زيت اللّبان الذكر مع زيت جوز الهند للحصول على جلد ناعم ورطب ومشع.
يُستعمل زيت اللّبان الذكر في تقوية جهاز المناعة عن طريق دهن باطن القدم بقطرات من الزيت.
يُساعد في التخفيف من حدّة السعال كما أنّه يعالج الإسهال.
يُعالج حموضة المعدة وعسر الهضم بشكل فعّال، حيث إنّه يعمل بشكل أفضل من مضادّات الحموضة التي تعمل على تخفيف من حدّة الأعراض فقط.
يُستحدم أيضاً في علاج الاكتئاب.
يُمكن استعماله في علاج آلام الأذن كما أنّه يدخل في صناعة الكثير من أنواع العطور.
يُقوّي الكبد ومسكّن للألم والصداع.