الالتهاب الرئوي
هو عبارة عن التهاب حاد في القصبات أو الحويصلات الهوائية، ويمكن أن ينتج عن التهاب بكتيري أو فيروسي أو بسبب التعرض لمواد كيماوية ضارة أو دخول مواد غريبة إلى المجاري التنفسية.
ويكون الناس أكثر عرضة للإصابة بهذه الالتهابات والأنفلونزا في فترة الشتاء.
أعراض الالتهاب الرئوي؟
تشتمل أعراض الأنفلونزا والالتهاب الرئوي على:
صعوبة في التنفس يصاحبها ألم، وقصور في التنفس.
سيلان واحتقان في الأنف.
قشعريرة وارتفاع في درجة الحرارة.
فقدان الشهية وازرقاق الأظافر.
تسارع في نبضات القلب وسعال مؤلم مصحوب بإفرازات مخاطية يتراوح لونها ما بين الأصفر والأخضر.
الالتهاب الرئوي، حمية غذائية أم سلوك غذائي!
على الرغم من عدم وجود حمية غذائيّة محددة وخاصة لمرضى التهاب الرئة أو الأنفلونزا، إلا أنه يمكن تطبيق بعض الإجراءات والسلوكيّات الغذائيّة التي قد تساعد المريض على الشعور بالراحة:
تناول وجبات متوازنة ومتكاملة تحتوي على مواد غذائيّة من كافّة المجموعات الغذائية: كالخضروات والفواكه واللحوم (خصوصاً الدجاج) واللبن الرائب والنشويات المعقدة (الخبز الأسمر والبرغل والأرز البني).
تجنب الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية والتي لا تحتوي على عناصر غذائية كافيّة (كالشيبس والحلويات والسكاكر والمشروبات الغازية والعصائر المصنعة) والوجبات السريعة والغنية بالدهون.
تناول ما يقرب 3- 3.5 لتر من السوائل المختلفة يومياً للتقليل من لزوجة الإفرازات المخاطية وللمساهمة في خفض حرارة الجسم، وهنا ينصح بالابتعاد عن الحليب خلال فترة الإصابة بالالتهاب لعدم التسبب في زيادة الإفرازات المخاطية من الأنف.
لتكن غالبيّة هذه السوائل من الماء والشوربات الخفيفة الساخنة وغير الدسمة (كشوربة الشعيرية) ومرق الدجاج أو اللحم الساخن قليلاً (يمكن وضع قطع دجاج أو لحم صغيرة جداً مع الخضروات، عصير الخضروات (كعصير الجزر والبندورة) والأعشاب الساخنة (كالزعتر والزنجبيل والبابونج واليانسون) وعصائر الفواكه (خصوصاً البرتقال والليمون والحمضيات الأخرى لاحتوائها على فيتامين (ج) الضروري لجهاز المناعة وكذلك لتعويض الكمية المفقودة منه خلال فترة المرض).
تناول حبة أو أكثر من الجريب فروت، الفعّال في التخفيف من مشاكل الأنفلونزا والالتهابات الرئوية، ولكن يجب الانتباه إلى ضرورة عدم تناول عصير الجريب فروت خلال فترة تناول الأدوية لأنه يؤثر على فعاليتها.
في حال التعب والاعياء، قم بتقسيم الوجبات الغذائية إلى عدة وجبات صغيرة موزعة على مدار اليوم الواحد.
أكثر من تناول مضادات الأكسدة خاصة فيتامين (ج) والبيتا كاروتين, وكذلك بعض الأملاح, مثل البوتاسيوم من مصادرها الطبيعية, مثل الفواكه والخضروات وعصائرهما.
في بعض حالات فقدان الشهية، تناول بعض المكملات كفيتامين (ج) والزنك وفيتامين (أ) والبيتاكاروتين والأميغا-3 لمساندة جهاز المناعة في محاربة المرض.
لا تكثر من تناول الحلويات والسكاكر، لأنها قد تزيد من أعراض المرض حيث أنها ذات تأثير سلبي على جهاز المناعة وخصوصاً خلايا الدم البيضاء
ابتعد عن تناول المشروبات التي تحتوي على مادة الكافيين، كالقهوة والنسكافيه والشاي ومشروبات الطاقة، لأن الإفراط في تناول هذه المشروبات قد يؤدي إلى زيادة معدّل ضربات القلب وزيادة إدرار البول وبالتالي الإصابة بالجفاف
هو عبارة عن التهاب حاد في القصبات أو الحويصلات الهوائية، ويمكن أن ينتج عن التهاب بكتيري أو فيروسي أو بسبب التعرض لمواد كيماوية ضارة أو دخول مواد غريبة إلى المجاري التنفسية.
ويكون الناس أكثر عرضة للإصابة بهذه الالتهابات والأنفلونزا في فترة الشتاء.
أعراض الالتهاب الرئوي؟
تشتمل أعراض الأنفلونزا والالتهاب الرئوي على:
صعوبة في التنفس يصاحبها ألم، وقصور في التنفس.
سيلان واحتقان في الأنف.
قشعريرة وارتفاع في درجة الحرارة.
فقدان الشهية وازرقاق الأظافر.
تسارع في نبضات القلب وسعال مؤلم مصحوب بإفرازات مخاطية يتراوح لونها ما بين الأصفر والأخضر.
الالتهاب الرئوي، حمية غذائية أم سلوك غذائي!
على الرغم من عدم وجود حمية غذائيّة محددة وخاصة لمرضى التهاب الرئة أو الأنفلونزا، إلا أنه يمكن تطبيق بعض الإجراءات والسلوكيّات الغذائيّة التي قد تساعد المريض على الشعور بالراحة:
تناول وجبات متوازنة ومتكاملة تحتوي على مواد غذائيّة من كافّة المجموعات الغذائية: كالخضروات والفواكه واللحوم (خصوصاً الدجاج) واللبن الرائب والنشويات المعقدة (الخبز الأسمر والبرغل والأرز البني).
تجنب الأطعمة الغنية بالسعرات الحرارية والتي لا تحتوي على عناصر غذائية كافيّة (كالشيبس والحلويات والسكاكر والمشروبات الغازية والعصائر المصنعة) والوجبات السريعة والغنية بالدهون.
تناول ما يقرب 3- 3.5 لتر من السوائل المختلفة يومياً للتقليل من لزوجة الإفرازات المخاطية وللمساهمة في خفض حرارة الجسم، وهنا ينصح بالابتعاد عن الحليب خلال فترة الإصابة بالالتهاب لعدم التسبب في زيادة الإفرازات المخاطية من الأنف.
لتكن غالبيّة هذه السوائل من الماء والشوربات الخفيفة الساخنة وغير الدسمة (كشوربة الشعيرية) ومرق الدجاج أو اللحم الساخن قليلاً (يمكن وضع قطع دجاج أو لحم صغيرة جداً مع الخضروات، عصير الخضروات (كعصير الجزر والبندورة) والأعشاب الساخنة (كالزعتر والزنجبيل والبابونج واليانسون) وعصائر الفواكه (خصوصاً البرتقال والليمون والحمضيات الأخرى لاحتوائها على فيتامين (ج) الضروري لجهاز المناعة وكذلك لتعويض الكمية المفقودة منه خلال فترة المرض).
تناول حبة أو أكثر من الجريب فروت، الفعّال في التخفيف من مشاكل الأنفلونزا والالتهابات الرئوية، ولكن يجب الانتباه إلى ضرورة عدم تناول عصير الجريب فروت خلال فترة تناول الأدوية لأنه يؤثر على فعاليتها.
في حال التعب والاعياء، قم بتقسيم الوجبات الغذائية إلى عدة وجبات صغيرة موزعة على مدار اليوم الواحد.
أكثر من تناول مضادات الأكسدة خاصة فيتامين (ج) والبيتا كاروتين, وكذلك بعض الأملاح, مثل البوتاسيوم من مصادرها الطبيعية, مثل الفواكه والخضروات وعصائرهما.
في بعض حالات فقدان الشهية، تناول بعض المكملات كفيتامين (ج) والزنك وفيتامين (أ) والبيتاكاروتين والأميغا-3 لمساندة جهاز المناعة في محاربة المرض.
لا تكثر من تناول الحلويات والسكاكر، لأنها قد تزيد من أعراض المرض حيث أنها ذات تأثير سلبي على جهاز المناعة وخصوصاً خلايا الدم البيضاء
ابتعد عن تناول المشروبات التي تحتوي على مادة الكافيين، كالقهوة والنسكافيه والشاي ومشروبات الطاقة، لأن الإفراط في تناول هذه المشروبات قد يؤدي إلى زيادة معدّل ضربات القلب وزيادة إدرار البول وبالتالي الإصابة بالجفاف
0 التعليقات: