الرئة
تتعرض الرئة كغيرها من أجزاء وأعضاء الجسم للإصابة بالعديد من الأمراض والمشاكل الصحيّة، التي لا تؤثرعليها فقط بل يمتد تأثيرها ليشمل الجسم وحياة المصاب ككل؛ لأنّها تؤثر على قدرته على التنفس، وإحدى أكثر المشاكل الصحيّة التي تصيبها هي الالتهاب الرئوي والذي يُعرف على أنّه عدوى تصيب الرئتين، ويسمّيه بعض الأطباء باسم التهاب الجهاز التنفسي السفلي؛ لأنه يتخلل أعماق الرئتين ويتبع الإصابة به بنزلة برد؛ لذلك سوف نتناول هنا أبرز الأسباب التي تؤدي لالتهاب الرئة، ومن أبرزها ما يلي
أسباب التهاب الرئة تعتبر الميكروبات هي السبب الرئيس للإصابة بالتهاب الرئة، بحيث تكون عبارة عن جرثومة أو فيروس معين دخلت إلى الرئتين. الإصابة بنزلات البرد أو الإنفلونزا؛ لأنهما يقللان من قدرة الرئتين على مقاومة الملوثات التي تستطيع الدخول إلى الرئتين كالجرثومة. وجود مشاكل وأمراض في الرئة نفسها، تزيد من إحتمالية الإصابة بالالتهاب الرئوي. الإصابة بأحد الأمراض المزمنة كالربو والسكّري، إضافةً إلى أمراض ومشاكل القلب المختلفة. يكون كبار السن الذين تجاوزوا الخامسة والستين من أكثر الأشخاص عرضةً للإصابة بالتهاب الرئة. ضعف في مناعة الجسم، وعدم قدرتها على محاربة الأمراض. سوء الأغذية المتناولة بحيث تفتقر إلى العناصر الغذائية المهمة للجسم. العادات السيئة كالتدخين وتناول المواد الكحولية. تناول بعض الأدوية وتحديداً المستخدمة في التقليل من حموضة المعدة.
أعراض التهاب الرئة
عند الإصابة بالالتهاب الرئوي يظهر على المريض مجموعة من الأعراض والعلامات، ومن أهمها ما يلي: الكحة والسعال. البلغم والمخاط بحيث يكون لونه أخضر. ارتفاع درجة حرارة الجسم. عدم القدرة على التنفس. آلام في منطقة الصدر مع شعور في القشعريرة بالجسم ككل. عدم انتظام ضربات القلب.
علاج التهاب الرئة
حتى يتم اختيار العلاج المناسب لالتهاب الرئة، لا بدّ بدايةً من تشخيص الإصابة بالمرض والذي يتم من خلال عمل أشعة سينية للرئتين، أو إجراء اختبار للدم ومستوى الأكسجين في الدم، إضافةً إلى فحص يتم من خلاله زراعة البلغم، أمّا العلاج فيكون بعد التشخيص؛ إمّا من خلال القضاء على الجرثومة المسببة أو الذهاب إلى المستشفى في حال ظهور أعراض خطيرة على المصاب؛ ليأخذ المريض مجموعة من الأدوية وتحديداً التي تشمل المضادات الحيوية؛ لمنع تضاعف هذا الالتهاب، والإصابة بأمراض أخرى أكثر خطورة من أهمها: إصابة الدم بالجرثومة؛ نتيجة عدوى بكتيرية غالباً. الخراج الرئوي. تراكم لسوائل الجسم حول الرئتين. الإصابة بمتلازمة الضائقة التنفسية الحادة. والجدير بذكره أنّ الوقاية من التهاب الرئة يكون بالابتعاد عن مسبباته كالدخان والكحول.
تتعرض الرئة كغيرها من أجزاء وأعضاء الجسم للإصابة بالعديد من الأمراض والمشاكل الصحيّة، التي لا تؤثرعليها فقط بل يمتد تأثيرها ليشمل الجسم وحياة المصاب ككل؛ لأنّها تؤثر على قدرته على التنفس، وإحدى أكثر المشاكل الصحيّة التي تصيبها هي الالتهاب الرئوي والذي يُعرف على أنّه عدوى تصيب الرئتين، ويسمّيه بعض الأطباء باسم التهاب الجهاز التنفسي السفلي؛ لأنه يتخلل أعماق الرئتين ويتبع الإصابة به بنزلة برد؛ لذلك سوف نتناول هنا أبرز الأسباب التي تؤدي لالتهاب الرئة، ومن أبرزها ما يلي
أسباب التهاب الرئة تعتبر الميكروبات هي السبب الرئيس للإصابة بالتهاب الرئة، بحيث تكون عبارة عن جرثومة أو فيروس معين دخلت إلى الرئتين. الإصابة بنزلات البرد أو الإنفلونزا؛ لأنهما يقللان من قدرة الرئتين على مقاومة الملوثات التي تستطيع الدخول إلى الرئتين كالجرثومة. وجود مشاكل وأمراض في الرئة نفسها، تزيد من إحتمالية الإصابة بالالتهاب الرئوي. الإصابة بأحد الأمراض المزمنة كالربو والسكّري، إضافةً إلى أمراض ومشاكل القلب المختلفة. يكون كبار السن الذين تجاوزوا الخامسة والستين من أكثر الأشخاص عرضةً للإصابة بالتهاب الرئة. ضعف في مناعة الجسم، وعدم قدرتها على محاربة الأمراض. سوء الأغذية المتناولة بحيث تفتقر إلى العناصر الغذائية المهمة للجسم. العادات السيئة كالتدخين وتناول المواد الكحولية. تناول بعض الأدوية وتحديداً المستخدمة في التقليل من حموضة المعدة.
أعراض التهاب الرئة
عند الإصابة بالالتهاب الرئوي يظهر على المريض مجموعة من الأعراض والعلامات، ومن أهمها ما يلي: الكحة والسعال. البلغم والمخاط بحيث يكون لونه أخضر. ارتفاع درجة حرارة الجسم. عدم القدرة على التنفس. آلام في منطقة الصدر مع شعور في القشعريرة بالجسم ككل. عدم انتظام ضربات القلب.
علاج التهاب الرئة
حتى يتم اختيار العلاج المناسب لالتهاب الرئة، لا بدّ بدايةً من تشخيص الإصابة بالمرض والذي يتم من خلال عمل أشعة سينية للرئتين، أو إجراء اختبار للدم ومستوى الأكسجين في الدم، إضافةً إلى فحص يتم من خلاله زراعة البلغم، أمّا العلاج فيكون بعد التشخيص؛ إمّا من خلال القضاء على الجرثومة المسببة أو الذهاب إلى المستشفى في حال ظهور أعراض خطيرة على المصاب؛ ليأخذ المريض مجموعة من الأدوية وتحديداً التي تشمل المضادات الحيوية؛ لمنع تضاعف هذا الالتهاب، والإصابة بأمراض أخرى أكثر خطورة من أهمها: إصابة الدم بالجرثومة؛ نتيجة عدوى بكتيرية غالباً. الخراج الرئوي. تراكم لسوائل الجسم حول الرئتين. الإصابة بمتلازمة الضائقة التنفسية الحادة. والجدير بذكره أنّ الوقاية من التهاب الرئة يكون بالابتعاد عن مسبباته كالدخان والكحول.
0 التعليقات: